اتصل بنا

Español

إسباني

       لغتنا تواكب العصر

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة | | اتصل بنا | |بريد الموقع 

 
 

 

 

 

 أربط بنا

وقع سجل الزوار

تصفح سجل الزوار

 أضفه إلى صفحتك المفضلة

 اجعله صفحتك الرئيسية

 
 
 
 

 

 

 

 
 تكنولوجيا العصر2
 

قمر صناعي

*أقمار صناعية جديدة

*تطبيقات جديدة

*ملاحة جوية

*مسابقة روبوت

*أبحاث أفضل أداء رياضي

*تصميم

 

أقمار صناعية جديدة.

شهد العقد الماضي ظروفا مناخية بالغة لها صلة بتغير الطقس.

قامت وكالة الفضاء الأوروبية مؤخرا ببناء محطتي مراقبة مدارية مختلفتين كليا وذلك سعيا منها لبلوغ  إدراك أفضل للظواهر الطبيعية.

يمنح قمر إم إس جي واحد  الصناعي إنذارا مبكرا لمتغيرات الحرارة والمناخ من حول الأرض.

  يشكل هذا أكبر قمر صناعية مراقب في العالم.

 يحمل القمر الثاني لقب إنتغرال وهو يتولى مهمة تختلف كليا إذ صمم لمراقبة الأشعة الجيمية، ويساعد على فهم الثقوب السوداء والنجوم المُستَسعِرة.

ارتبط إنتغرال بقاذف البروتون الروسي ليتم إطلاقه من منصة بايكونور الفضائية. تعتبر روسيا شريكا كبيرا في المشروع، إذ تغطي ربع كلفة المشروع بكامله.

مع بزوغ الفجر أخرج الصاروخ المركب وجهز للعد العكسي والإطلاق.

تمت عملية الإطلاق دون أي خلل بعد تأخير يوم كامل نتيجة خطأ كهربائي.

سادت عملية الإطلاق أجواء من الريبة بعد فقدان قمر بروتون إم قبيل أيام من ذلك حين تفجر صاروخ سويوز في الذي أطلق من منصة بليزيسك الفضائية بعد تسعة وعشرين من إطلاقه.

تؤكد مصادر روسيافياكوسموس  أن وكالة الفضاء الأوروبية لم تطلب تأجيلا رغم الحادث المؤسف.

بما أن الخطأ قد وقع باستخدام مركبة إطلاق مختلفة، اطمأن مسئولي الوكالة الأوروبية لمتابعة المهمة وفق الخطة المحددة.

مكّن صفو السماء من رؤية انفصال الوقود المضاف بوضوح تام.

انتشر إنتغرال بسهولة في مداره الأهليلجي الهادف لتخفيف ضجيج الخلفية، والسماح بمراقبة مستمرة طويلة الأمد.

أما الإم إس جي فقد علق بالمقابل في دائرة انسجام جيولوجي مداري.

يشكل هذا أول قمر صناعي من نوعه إذ صمم لبلوغ توقعات مناخية أدق لمنطقة أوروبا.

تحمل المركبة أداتين للرصد الجوي تعرفان باسم سيفيري وغيرب.

يتولى غيرب على مدار اثني عشر عاما قياس كمية أشعة الشمس القادمة إلى الأرض، والكمية التي تغادرها كحرارة وأشعة شمس منعكسة.

أما سيفيري فله مهمة مباشرة، فهو يجمع صورا للأرض من خلال أطياف مرئية وتحت الحمراء، ليقوم بإرسالها إلى خبراء المناخ على كوكب الأرض.

تطبيقات جديدة

 من الضروري في عالم يتنافس على صور الكمبيوتر أن تبقى المواهب على مستوى تنامي الطلب في هذا المجال.

     يمنح معهد إسكيب للمؤثرات الصورية في قلب نوتنغ هيل اللندنية يمنح الفنانين فرصا فعلية للخوض في صناعة المؤثرات الخاصة.

     توظف هذه المدرسة المستقلة محترفين في هذا المجال كما تعمل بالتعاون مع كبرى مؤسسات الإنتاج السينمائي لإقامة دورات مميزة.

     تعلم المدرسة برنامجي مايا وشيك، المستخدمان في الكمبيوتر لإبداع مؤثرات خاصة للأفلام وصور متحركة وما يلزم لصناعة ألعاب الكمبيوتر.

     تخرِّج إسكيب تقنيي مؤثرات خاصة لصناعة بدأت تحصد ثروات أخذت تزيد عن استديوهات شيبيرتون وبينوود وهي من أكبر منتجي الأفلام في البلد.

 

ملاحة جوية

 هناك قاعدة جوية سابقة تقع على مسافة ستين كيلومترا جنوبي برلين في غابة سبريوالد. تحولت هذه القاعدة العسكرية الجوية السابقة إلى موطن لمنطاد  اسمه شارلي.

     يبلغ طول المنطاد البريطاني الصنع واحد وستين مترا وتعود ملكيته لشركة السفن الجوية الألمانية كارغوليفتير التي منحت مؤخرا إذنا بنقل الركاب ضمن هذه المنطقة.

     استعملت شارلي بداية لتدريب الطيارين. تأمل كارغوليفتير بأن تغطي هذه الرحلات التي تكلف الراكب الواحد ثلاثمائة أورو بجلب الدخل المالي اللازم للتخفيف من أزمتها.

     أُنقذت كارغو ليفتير من الإفلاس هذا العام بطرد ثلاثمائة موظف، كما أدى الإعصار الأخير بسرعة رياح تزيد عن مائة وخمسين كيلومتر في الساعة إلى تعطيل نموذج الرافعة الجوية.

     إلا أن توقيع عقد تطوير حديث مع بوينغ بعث في الشركة حياة جديدة.

     تأمل شركة ولفغانغ شنايدر في أن تتمكن الطائرة البالغة من العمر ثمانية عشر عاما من تحفيز الاهتمام بآلات التحليق الأخف من الهواء والحصول في نفس الوقت على ما يلزمها من دعم مالي.

     تستعمل هذه السفن الجوية اليوم في الدعاية أو كاميرات التصوير في المناسبات الرياضية. إلا أن شركة كارغوليفتير تحاول تطوير مناطيد لنوع جديد من الاستعمالات التجارية كما طورت تقنيات جديدة لنقل الشحنات الثقيلة.

     تحلق السفن الجوية  بسرعة خمسة وستين كيلومتر في الساعة. كما ترتفع في الجو عبر سبعة آلاف ومائتي متر مكعب من الهيليوم.

     يستوعب المنطاد ستة ركاب في رحلة حول غابة سبريوالد والقاعدة الجوية القديمة التي تحتوي على واحد من أكبر العنابر في العالم والذي شيد خصيصا ليضم منطاد سي إل مائة وستون وهو من عمالقة الشحن.

     لم يتأكد بعد إن كان منطاد شارلي سيساعد على إنقاذ كارغوليفت حتى يتم إعادة تمويلها أو إلغاء المشروع بكامله.

     اكتسبت رحلة مشابهة فوق جنوب ألمانيا شعبية واسعة بلائحة انتظار لمدة عامين. يعمل مقر الشركة في برلين على تطوير هذا النجاح.

     لدى ألمانيا ارتباط طويل وإشكالي نسبيا مع المناطيد.

     تم اختراع أول منطاد على شكل سيجار يعبأ بالهيدروجين عام ألف وتسعمائة وذلك من قبل الكونت فيرديناند فون زيبيلين.

     استمر هذا عبر شركة ديليغ لصناعة المناطيد حتى أصبحت تعرف باسم زيبلين.

     عام سبعة وثلاثين توقفت المناطيد التجارية بشكل مفاجئ مع انفجار منطاد هندنبيرغ المليء بالهيدروجين.

     بعد ذلك بدأت المناطيد  تعبأ بالهيليوم الخامل كما هو حال شارلي.

     شهد تاريخ كارغو ليفتير مجموعة من المناطيد التجريبية.

     يعتبر جويّ مشروع بحجم ثُمن  المنطاد النهائي، وهو يستعمل كمختبر لعدد من المواد البنيوية والتأكد من أدائه في التحليق. سيتم اعتماد جميع الإجراءات المتوفرة عبر استعمال هذا النموذج.

     يحمل المنطاد هذا اللقب تيمنا بصغير الكنغر الذي يمكن استيعابه في جيب أمه، ما ينطبق على جويّ بطوله الاثنين وثلاثين مترا والذي يعتبر صغيرا بما يكفي لدخوله في جيب المنطاد العملاق الملقب سي إل مائة وستون.

  يساهم المنطاد التجريبي بمساعدة المصممين في التأكد من الحسابات والمفهوم الشامل أثناء برنامج تجارب التحليق.

     مجمع العنبر العملاق في براند يجعل جوّي يبدو صغيرا، ذلك أنه قد يستوعب ستين منطادا من حجم جويّ.

    بدأ العمل في المناطيد الصغيرة عام سبعة وتسعين عبر فريق قاده الدكتور إنغولف شيفر.

     تم تصميم البنية الأولى في كلية تكنولوجيا الملاحة الفضائية التابعة لجامعة شتوتغارت.

     عام تسعة وتسعين تمكن الفريق من وضع اللمسات الأخيرة  في عنبر صغير شيد له خصيصا ضمن مجمّع براند.

    تمت التجارب الكهربائية في جامعة كوتبوس. حمايته من البرق مسألة حيوية بل هي أكثر أهمية للمنطاد من الثلوج وقسوة المناخ.

     بدأت التجارب على سي إل خمسة وسبعين وهي أكبر وسيلة تحليق في هذا العصر.

     صمم المنطاد أصلا كدليل تقني على إجراءات الشحن المتبادل، وقد أراده المهندسون للتأكد من إمكانية تجسيد نموذج الكمبيوتر على أرض الواقع.

     تعتبر إجراءات الشحن المتبادل أساسية لنجاح مفهوم كارغوليفتير، يستدعي تمكن المنطاد من نقل شحنات ثقيلة تطوير نظام للتسوية.

     نقل البالون العملاق عبر الشاحنات من العنبر قبل بدء التجارب عليه. وقد أجريت التجارب الأولية داخل العنبر بحجم المنطاد الهائل وشحنته القابلة للتحرك بكبسة زر. أما في الخارج فيمكن لضغط نسمات الريح على هذا الحجم الهائل أن تزيد من صعوبة التحكم به لهذا استعملت الشاحنات للتعامل مع الرافعة الجوية وشحنتها.

     تضخ المياه من خزانات توازن المنطاد عبر خراطيم تستعمل أثناء تحميله الشحنة، وعند إفراغه منها تملأ الخزانات مجددا. وهكذا يبقى الوزن الكامل وبالتالي مزايا تحليق المنطاد على حالها.

     تعمل إجراءات الشحن المتبادل في رافعة سي إل خمسة وسبعين الجوية وناقلة سي إل مائة وستين الجوية ضمن المبدأ ذاته.

     حمل منطاد النقل سي إل خمسة وسبعون شحنة أربعة وعشرين طنا لارتفاع سبعة أمتار.

     أثبت فريق العمل عبر هذه التجربة أن مبدأ الشحن المتبادل يعمل بشكل جيد. أي أن نموذج الكمبيوتر قدم صورة دقيقة عن هذا النظام.

     سيخضع سي إل خمسة وسبعين لمزيد من التجارب الخارجية للحصول على معلومات قيمة في التوصل إلى نموذج كارغو ليفتير مائة وستين.

     لا بد من إخضاع الشحن المتبادل للتجربة ضمن سرعة رياح تصل إلى بيفورت خمسة، هي حدود عمل الرافعات في مواقع البناء.

     أكد المسئولون ثقتهم بأن نظام الشحن المتبادل سيستمر بتحقيق النجاح.

     رغم بدء العمل في بناء سي إل مائة وستين لا أحد بعد يستطيع التأكد مما إذا كان سيقوم برحلته الأولى.

     يفترض بالمنطاد أن يرفع حمولته عبر خمسمائة وخمسين ألف متر مكعب من الهيليوم.

     توضع خطط لتمكينه من حمل مائة وستين طن متري عبر مسافات تزيد عن عشرة آلاف كيلومتر.

     يفترض بكارغو ليفتير مائة وستين أن تعتمد على رافد القَصّ أو شبه صلبة، لا ينتشر فيها غلاف الهيليوم الهائل على طول الإطار الصلب، بل تحافظ على شكلها عبر ضغط الهيليوم الذي تحتويه فقط.

     يرفق الرافد القص في قعر الغلاف الذي يحمل الشحنة وينشر وزنها على طول المنطاد بكامله. كما ترتبط بالرافد نفسه أجزاء هامة كالمحركات وخزان الوقود وحجرة القيادة والطاقم وغيرها.

     يكمن مفتاح التفوق لدى منطاد النقل في قدرته على لعب دور الرافعة الطائرة، إذ لن يضطر سي إل مائة وستون للهبوط لتحميل وتفريغ شحنته.

     أصبح بالإمكان نقل الحمولات الكبيرة دون أي حاجة لتطوير بنى تحتية متقدمة على الأرض.

     ينسج إطار حمولة المنطاد كجزء من الرافد، أثناء مرحلة التحميل وخلال تحليق المنطاد على ارتفاع مائة متر، يهبط إطار الحمولة باستخدام رافعات تم تشييدها على الرافد أيضا. وللحفاظ على استقرار المنطاد أثناء التحميل يتم تثبيت أربع أسلاك توجيه كالمرساة في الأرض.

     هذه القدرة على الانتقال من نقطة إلى أخرى هي ما يجعل مفهوم النقل الجديد جذابا. صحيح أن نقل البضائع الثقيلة يعتبر أوفر عبر البحر، إلا أن نقل المعدات إلى أماكن نائية كمحطات توليد الطاقة مثلا يزيد من كلفة النقل بشكل خيالي.

     إذا تم إنجاز سي إل مائة وستون بنجاح سيصبح بالإمكان نقل البضائع الهائلة إلى أي مكان في العالم دون الحاجة إلى جسور وطرقات وشوارع وتجهيزات للتحميل والتفريغ.

     سيندفع المنطاد بأربعة محركات عَنَفة ترافقة اثني عشر محركا صغيرا تستعمل في توجيه المنطاد العملاق.

      سيتمكن المنطاد من العبور بسرعة تسعين كيلومتر في الساعة، كما يعبر عشرة آلاف كيلومتر قبل حاجته للوقود.

     ستساهم كفاءة النقل هذه في تحسين مستوى المنافسة لدى مجموعة من المجالات الصناعية في العالم أجمع.

     تخطط الشركة لبناء أربع مناطيد سنويا، ولكن هذه المشاريع ما زالت مؤجلة.

     ما زال مفهوم كارغو ليفتير رسم الخيال، فلا بد من إقناع المستثمرين بحل جميع العوائق التقنية قبل منح التمويل اللازمة لتطوير الأبحاث الجارية على قدم وساق.

 

مسابقة روبوت

     التقى عشرون من محبي الروبوت في طوكيو مؤخرا للمشاركة في مسابقة عالمية.

     قام المشاركين في مسابقة روبكون وهم من الطلبة الجامعيين قاموا بعد وصولهم مباشرة بتركيب وتجريب إبداعاتهم للتأكد من صلاحية جميع أنظمتها للمشاركة في الامتحان الكبير.

      تكمن المهمة الأساسية لهذه المجموعة من الروبوتات المصنوعة يدويا بإدخال أكبر عدد ممكن من الكريات في سبعة عشر أنبوب مختلف خلال ثلاث دقائق فقط.

     صنع هذا الروبوت في مصر. يفخر الطلبة بآلاتهم فيضفون عليها لمساتهم الشخصية لتمييز الروبوت عن باقي المجموعة.

     تشكل المسابقة مسرحا يثبت فيه الطلبة معارفهم وأفكارهم على الساحة الدولية، كما يمنح الجامعات المتنافسة مساحة لاستعراض قدراتها.

      كان اتحاد البث في آسيا المحيط الهادئ مسئولا عن جمع فرق الروبوت الخمسة عشر يعتبر كل منها بطلا للمسابقة الوطنية.

     يجدر بروبوت واحد على الأقل أن ينجز اللعبة في السباق، ليتحرك ويتعامل مع الكريات دون تدخل من البشر،  يشمل ذلك وضع الكريات في أسطوانات بارتفاعات مختلفة في سباق خط منحرف، أو تسجيل النقاط على الأقل.

     تشمل عناصر سباق الروبوت جودة نظام رجع الصدى  من دائرة قيادة المحرك حتى ضمان تحكم أفضل بالروبوت وجودة خطوط المجسات الكفيلة بدقة الملاحة عبر الحقل.

     رغم أن الروبوتات كانت مدعوة جميعها لتنفيذ نفس العمل إلا أن طلبة السِّبرانيّة جاءوا بآلات تختلف عن بعضها البعض.

     بأساليب مختلفة في توزيع الكريات وجمعها.

     فاز فريق جامعة هو شي منه التكنولوجية الفيتنامية بالجائزة الكبرى. كما فازوا بجائزة خاصة.

     كان  معهد كانازاوا التكنولوجي من الفرق المصنفة وذلك مع فريق ياباني آخر من جامعة تويوآشي للتكنولوجيا شاركه في الحصول على جائزة الفكرة الأفضل.

أبحاث أفضل أداء رياضي

     يبحثون في مختبرات جامعة لوفبرو للتكنولوجيا الرياضية عن سبل لتحسين الأداء الرياضي.

     وهم يعملون على وسائل لتعزيز تطور عضلات التنفس. يتم حتى الآن تجاهل هذا العامل، ولكن إجبار الرئتين على العمل بقوة أكبر عبر تكليفها بجهود أعظم جعل الأبحاث الطبية تؤكد إمكانية تحسن ذروة الأداء الرياضي.

     يقوم هذا الجهاز على صمام يفتح ويقفل سريعا، عند إقفاله تشتد عضلات التنفس محاولة التغلب على الجهد الإضافي. يتم عبر النفخ تحميل الرئتين وتفريغهما سريعا، ما يعني أنها تعمل بقوة أكبر.

     من خلال مراقبة وتجريب أداء الرياضيين على هذه المقاومة في ظروف يتم التحكم بها ليرى الباحثين أن العمل على هذه العضلات كفيل بزيادة حجم الأكسجين الذي يستهلكه الجسم.

     تمكنت أبحاث جامعة لوفبرو حتى الآن من تحقيق نتائج إيجابية.

 

تصميم

فيوتشر سيستيمز هي شركة تصميم عمرانية تمكنت من إنجاز مبنى نيتويست ميديا سينتر في ملعب كريكيت لورد.

     وصف مبنى الألمنيوم بأنه من أكثر المباني إبداعا في العالم.

     كما أقامت فيوتشر سيسيتمز الجسر العائم في دوكلاند لندن، الذي حاز على إعجاب النقاد أيضا.

     تعتمد الشركة على رؤى عمرانية تتضمن أشكالا أكثر ليناً وعضوية.

     تقول رئيسة المهندسين أماندا ليفيت أن الوجهة المستقبلية في عولمة العمران تميل نحو مزيد من الإنسانية والابتعاد عن بنية العلب والصناديق.

     تتضمن مشاريع فيوتشر سيستيمز مزيدا من التصاميم المدهشة فهي تعمل اليوم على مبنى سكني يكلف ستون مليون جنيه لشركة سيلفريدج سيتم افتتاحه العام المقبل في بيرمينغهام.   

     تأسست الشركة عام تسعة وسبعين وهي تعتمد اليوم على خمسة وعشرين موظفا بعد أن اشتهرت سريعا بتصاميمها العصرية.

     تعتبر أولترا أول نظام سيارات أجرة بلا سائق في العالم وهي تبدو أشبه بأفلام الخيال العلمي.

     تقول شركة أدفانس ترانسبور سيستيمز التي تطور هذا الاختراع البريطاني أنه سيشكل ثورة في شبكة المواصلات العالمية.

     يخضع هذا النظام للتجارب في مدينة كارديف ويلز، التي تعتبر من أكثر المدن البريطانية ازدحاما.

     توازي كلفة تركيب أولترا ثلث نظام قطارات من الوزن الخفيف.

    تؤكد أدفانس ترانسبور سيستيمز أن استخدام الشبكة سيكون أرخص كلفة من سيارات الأجرة العادية وأسرع من الباصات.

     تستخدم العربات كميات قليلة من الطاقة لتشكل جزءا من تلك المستهلكة من قبل السيارات والباصات والقطارات.

     يستعمل الركاب بطاقات ذكية لدفع ثمن الخدمة ثم يضغط على بعض الأزرار التي تحدد للعربة وجهة سيرها.

     من المفترض أن يبدأ نظام أولترا بتحميل الركاب في كارديف عام ألفين وأربعة.

--------------------انتهت.

إعداد: د. نبيل خليل

 
 
 
 



 

 

 

 

 

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة  | | اتصل بنا | | بريد الموقع

أعلى الصفحة ^

 

أفضل مشاهدة 600 × 800 مع اكسبلورر 5

© جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 1423هـ  /  2002-2012م

Compiled by Hanna Shahwan - Webmaster