اتصل بنا

Español

إسباني

       لغتنا تواكب العصر

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة | | اتصل بنا | |بريد الموقع 

 
 

 

 

 

 أربط بنا

وقع سجل الزوار

تصفح سجل الزوار

 أضفه إلى صفحتك المفضلة

 اجعله صفحتك الرئيسية

 
 
 
 

 

 

 

 
 كوكب زحل Saturn
 

 
 

 

 كوكب زحل هو ثاني اكبر كواكب المجموعة الشمسية حيث يأتي بعد المشتري ويبدو بالعين المجردة اصفر فاتح اللون ، ويتميز هذا الكوكب بشكله الجميل وحلقاته العديدة التي تحيط به ، وهو أحد الكواكب العملاقة الخمسة. عرف هذا الكوكب قبل التاريخ لذلك لا نعلم من هو مكتشف هذا الكوكب ، و أول شخص رأى هذا الكوكب بالتلسكوب هو جاليليو وكان ذلك في عام 1610م .

معلومات عن كوكب زحل

 زحل هو الكوكب السادس من الشمس وثاني أكبر  كوكب في المجموعة الشمسية.

المدار:   1.429.400.00 km(9054 AU) من الشمس

القطر:    120.536 km (إستوائي)

الكتلة:    5.68e26 kg

  زحل كان معروفاً منذ العصور التاريخية القديمة. جاليليو كان من الأوائل الذين لاحظوه بتليسكوب في 1610 ، لقد لاحظ ظهوره الفردي ولكنه كان مشوشا بذلك. المراقبات الاولية لكوكب زحل كانت صعبة بعض الشيء وذلك لان الأرض تعبر خلال مستوى حلقات زحل في بعض السنين عندما يتحرك في مداره. وبسببها تنتج صورة ذات وضوح قليل لكوكب زحل. لقد قام العالم Christiaan Huygens  في العام 1659 دلّ على هندسية الحلقات. لقد اشتهر كوكب زحل بحلقاته منذ فدم الزمان حتى عام 1977 عندما اكتشف حلقات خفيفة حول كوكب اورانوس وبعد ذلك بفترة بسيطة حول المشتري و نبتيون.

اول زيارة لكوكب زحل كانت باستخدام بيونير11 في عام 1979 وبعد ذلك ب فويجير 1 و فويجير2. هناك مركبة اخرى في طريقها الى زحل وهي كاسيني وسوف تصل في عام 2004.

  سوف يجد الراصد زحل مسطحا عند استخدامه تليسكوبا صغيرا. الكواكب الاخرى يوجد فيها نفس هذه الخاصية ولكن ليس بنفس المقدار. وكثافة كوكب زحل هي الاقل بين الكواكب ، بل هي اقل من كثافة الماء ، وتساوي (0.7).

التكوين الداخلي لكوكب زحل قريب من تكوين كوكب المشتري والمتكون من قالب صخري ، طبقة هيدروجينية معدنية سائلة ، و طبقة هيدروجينية جزيئية. هناك اثار لوجود كميات من الجليد المتفرقة. كوكب زحل حار جدا (12000كيلفن في القلب).

زحل يطلق كمية من الاشعة الى الخارج اكثر من الاشعة التي يستقبلها من الشمس.

معلومات عن كوكب زحل :

الكتلة ( كغ )

5.69 x 10^26

القطر ( كم )

120660

الكثافة المتوسطة ( كغ/متر3 )

690

سرعة الافلات ( متر/س )

35600

المسافة المتوسطة من الشمس (وحدة.فلكية )

9.539

مدة دوران الكوكب حول نفسه ( زمن الارض بالساعات )

10.2

مدة دوران الكوكب حول الشمس ( زمن الارض بالسنوات )

29.46

ميلان المحور ( بالدرجات )

26.7

الانحراف في المدار ( بالدرجات )

2.49

الحرارة المتوسطة ( كيلفن )   

88 K

   مكونات الغلاف الجوي:

97 %

هيدروجين

3 %

هيليوم 

0.05 %

ميثان  

 القياس و الابعاد:

طول قطر هذا الكوكب الاستوائي  120.536 وطول قطرة القطبي  108.728  ، وهذا الفرق بين القطرين الذي يصل إلى 9.8% يعود سببه إلى السرعة العالية التي يدور بها الكوكب حول محورة وأيضا إلى طبيعة العناصر المكونة لهذا الكوكب اغلب العناصر المكونة لهذا الكوكب عبارة عن سائل فعندما يدور هذا الكوكب حول محورة تتجه مادة هذا الكوكب تحو خط الاستواء ونتيجة لذلك يتسع قطر استواء هذا الكوكب.

 الكتلة و الكثافة:

كتلة زحل تقدر ب5.69*10 كم ومع ذلك فان كثافة هذا الكوكب قليلة وهو اقل كثافة بالنسبة للكواكب الأخرى ، حيث تبلغ كثافته .69جم/سم وبالمقارنة بكثافة الماء التي تبلغ حوالي 1جم/سم  لو وضع كوكب زحل في محيط من الماء فانه سيطفو.

  تركيب الغلاف الجوي:

الغلاف الجوي لهذا الكوكب يتكون من 97%  هيدروجين و 3.6% هليوم 0.05% ميثان . أما بالنسبة لمكوناته الأخرى فهي عبارة عن جزيئات تحتوي على ديتيريوم (خليط من الأوكسجين و النيتروجين) وامونيا و ايثانو ايثلين و فوسفين . كما تجد هنا طبقة سميكة من الضباب حول هذا الكوكب .

  الحرارة:

تبلغ درجة حرارة باطن هذا الكوكب ب25*10ك وتقل كلما اتجهنا إلى الخارج حيث تبلغ درجة حرارة السطح ب135 كوتقل كلما ارتفعنا إلى طبقات الجو العليا حيث تصل إلى 85 ك في السحب. 

  الطقس:

تصل سرعة الرياح على سطح هذا الكوكب إلى 500م/ث حيث يكون اتجاه هذا الرياح في اتجاه الشرق هذا عند خط الاستواء أما في المناطق الأخرى فيكون اتجاه الريح على حسب المنطقة.

  ايام و سنين زحل:

يدور زحل حول نفسه كل 11 ساعة تقريبا وهذا هو اليوم بالنسبة له ، ويدور حول الشمس كل 29.46 سنه أرضية أي أن سنة زحل ب29.46 سنة من سنوات الأرض .

  وصول الانسان الى زحل:

كوكب زحل يختلف عن الكرة الأرضية بحيث أننا لا نستطيع أن نحيا علية وذلك للأسباب التالية:  

1 - الرياح سريعة على الكوكب وتبلغ 1800 كم/س

2 - الضغط الجوي عالي جدا

3 - عدم وجود ارض صلبة

4 - نسبة الهيدروجين عالية جدا ، بحيث لا نستطيع التنفس

  الغيوم و Spokes :

عدة بقع سوداء مميزه يمكن أن ترى عبرالحلقة B على يسار الكوكب القمر ( Rhea ) و القمر (Dione ) يظهران كنقاط اسفل الى يسار الكوكب زحل على التوالي . هذه الصورة قد أخذت في تموز\ يوليو 1981،21 عندما كانت المركبة الفضائية على بعد 33.9 مليون كيلومتر عن الكوكب المركبة (Voyager 2  ) اقتربت أكثر من زحل في أغسطس 1981.25 .

 الغيمة البيضاوية الحمراء:

ميزة غيمة الاهليج الحمراء التي ترى في نصف الكوكب من الناحية الجنوبية الاختلاف في اللونين بين الغيوم المزرقه المحيطة و البيضوية الحمراء تشير تلك الاختلاف انها قد امتصة كمية من الضوء الأزرق و البنفسجي أكثر مما حصلت علية الغيوم الزرقاء هذه الصورة قد التقطت في نوفمبر \تشرين الثاني لعام 1980 من مسافة 8.500.000 كيلومتر .

  اقمار زحل :

 ان عدد اقمار زحل هو 18 قمرا. ان كل الاقمار لها معدل دوران معروف ما عدا القمرين Phoebe وHyperion 

اللذان يدوران دورانا متزامنا (synchronously ). بالاضافة الى هذه ال 18 قمرا ، هناك المزيد من الاقمار

التي قد تصل الى الدستة والتي اعطيت تعيينا مؤقتا ، ولكن الآن من المحتمل انها غير موجودة.

 

القمر

المسافة(كم)  

القطر(كم)

الكتلة ( كغ )

المكتشف

تاريخ الاكتشاف

 Pan

134

10

?

Showalter

1990

Atlas

138

14

?

Terrile

1980

Prometheus

139

46

2.70e17

Collins

1980

Pandora

142

46

2.20e17

Collins

1980

Epimetheus

151

57

5.60e17

Walker

1980

Janus

151

89

2.01e18

Dollfus

1966

Mimas

186

196

3.80e19

Herschel

1789

Enceladus

238

260

8.40e19

Herschel

1789

Tethys

295

530

7.55e20

Cassini

1684

Telesto

295

15

?

Reitsema

1980

Calypso

295

13

?

Pascu

1980

Dione

377

560

1.05e21

Cassini

1684

Helene

377

16

?

Laques

1980

Rhea

527

765

2.49e21

Cassini

1672

Titan

1222

2575

1.35e23

Huygens

1655

Hyperion

1481

143

1.77e19

Bond

1848

Iapetus

3561

730

1.88e21

Cassini

1671

Phoebe

12952

110

4.00e18

Pickering

1898

الحلقات :

 ان قطر هذه الحلقات يبلغ 270.000 كلم ،  و سماكتها  بعض المئات من الأمتار.

  • هناك حلقتان واضحتان من الكوكب (A و B) وحلقة خفيفة (C) جميعهم يشاهدون من كوكب الارض. الفراغ بين الحلقتين (A و B) معروف باسم Cassini division والفراغ الاخر الخفيف معروف باسم Encke Division . مركبة فويجير اظهرت اربع حلقات اخرى باهتة. حلقات زحل واضحة جدا اكثر من بقية الكواكب.

على الرغم من ان حلقات زحل تبدوا متواصلة للراصد من الارض ، فهي في الحقيقة مكونة من عدد لايحصى من الذرات الدقيقة كل منها في مداره المستقل. وهي تتراوح في الحجم من ا سنتيمتر الى عدد من المترات. بعض منها يقاس بالكيلومتر في الحجم. ان سماكة حلقات كوكب زحل في غاية الصغر. على الرغم من ان حلقات زحل تبلغ 250000كم او اكثر في قطرها فانها لاتزيد عن 1.5كيلومتر في السماكة. على الرغم من ان منظر الحلقات في غاية الجمال فهي لا تحتوي على مواد كثيرة. ان الجزيئات المكونة للحلقات تتكون في الغالب من الماء المتجمد ، وبعضها جزيئات صخرية مغلفة بالجليد.

يوجد بعض الرنين للمدى الجزري بين بعض اقمار زحل و حلقاته. هناك بعض الاقمار التي تدعى "الاقمار الراعية" (Atlas ، Prometheus و Pandora ) والمهمة في الحفاظ على الحلقات في مكانها.

ان مصدر تكوين حلقات كوكب زحل غير معروف مثل بقية الكواكب العملاقة. على الرغم من ان هذه الكواكب لها حلقات منذ ان نشأت منذ القدم ، فان نظام الحلقات غير مستقر ويجب ان يعاد تكوينه في عمليات جارية مثل انقسام اقمار كبيرة.

الحلقات في الظل :

هذه الصورة لزحل قد أخذت عندما كانت السفينة الفضائية تغادر نظام ساترديان ، يلقي الكوكب ظله على جزء من النظام الحلقي ، ان الجانب المرئي من الكوكب يضاء مباشرة من الشمس الفرقة المظلمة من النظام الحلقي تفصل الجز الحلقي الخاص بالحلقة A عن الجزء الداخلي من الحلقة B ، اما الحلقة C أضعف و أقرب كثيرا الى الكوكب . اما بالنسبة للحلقة الضيقة F بالكاد ترى من الحلقة الخارجية A .

الحلقات المضفوره:

في كوكب زحل الجلقة الضيقة F فقط خارج نظام الحلقات الرئيسي ، الذي له تركيب معقد جدا ، من هذه الصورة القريبة جدا نجد أن النظام يتكون من حلقتين ضيقتين و حلقه ضعيفه جدا داخلهم ، الحلقات الساطعة تحتوي انحناءات و عقد ومجموعات ساطعة تعطي الاعتقاد بانها مضفره ويعتقد العلماء أن هذه الحلقات تحتوي أقمار صغيره جدا . و الحلقة F قد صورة ن على بعد 750 الف كيلومتر تقريبا

 

الاسم

اسم الحالة

نصف القطر الداخلي

نصف القطر الخارجي

العرض

الموقع التقريبي

الكتلة التقريبية

D-Ring

O

60،000

72،600

12،600

(ring)

 

Guerin Division

O

72،600

73،800

1،200

(divide)

 

C-Ring

O

73،800

91،800

18،000

(ring)

1.1e18

Maxwell Division

O

91،800

92،300

500

(divide)

 

B-Ring

O

92،300

115،800

23،500

(ring)

2.8e19

Cassini Division

O

115،800

120،600

4،800

(divide)

 

Huygens Gap

P

117،200

(n/a)

250-400

(subdiv)

 

A-Ring

O

120،600

136،200

15،600

(ring)

6.2e18

Keeler Division

O

(n/a)

(n/a)

230

25%

 

Encke Minima

S

(n/a)

(n/a)

5،460

29%-53%

 

Encke Division

O

132،600

(n/a)

325

78%

 

F-Ring

O

141،000

(avg)

(n/a)

(ring)

 

G-Ring

O

150،000

(avg)

(n/a)

(ring)

1e7?

E-Ring

O

240،000

480،000

240،000

(ring)

 

ملاحظات حول الجدول:

·  محسوبة بالكيلومتر من مركز زحل.

          ·  الرموز المستخدمة :

     O : رسمي (Official)

     P : مؤقت (Provisional)

     S :  عامّي (Slang)

 الأقمار الثلاثة:

قرص قوالب يكون ظل عبر حلقاته بعيدا عن الشمس الاقمار الصناعية (Mimas) ، (Enceladus)، و ( Tethys ) ترى كنقاط كل مدارات زحل وقد عرف هذا الكوكب بحلقاته و الوان.

  أقمار زحل :

زحل و اثنان من أقماره ( Tethys ) ( Dione ) قد تم تصويرهم من مركبة فويجر 1 من مسافة 12 مليون كليومتر ، ان ظلال حلقات زحل الثلاثة الساطعة ممثلين الى الغيمة تتوج طرف الكوكب الكوكب يمكن ترى على شكل سهل خلال 3500 كيلومتر حيث تقسم الحلقات A  و B و C .

  ارتطام كارثي :

( Mimas ) القمر الداخلي لزحل وهو أكبر أقمار زحل ، قد تحطم تقريبا بارتطام كارثي ، نتيجة لهذا الارتطام ظهر ( Crater ) ، ويعتقد العلماء أن الاقمار الصناعية الخارجية قد نتجية عن هذه الاصطدامات و عندما قامو بتجميعها عبر العصور الجيلوجية امكنهم اثبات ذلك ، جدران (Herschel)  تبلغ حوالي 5 كيلومترات ارتفاعاً و قطر هذا القمر حوالي 394 كيلومتر وهذه المقايس تقريبا تطابق حجم حفرة على سطح الكوكب .

  الفسيفساء العالمية:

هذا الفسيفساء العالمي ( Enceladus  ) قد جمع من الصور التي التقطتها مركبة فويجر 1 من مسافة 13 مليون كيلومتر وهو ثاني اكبر اقمار زحل ، نجد أن الحمم ( Lava  ) تتدفق من منطقة وسط هذا القمر و تكون الحفر و المجاري التي تقطع هذا القمر . وهذا اكد مراحل الضعف أو حلقات البراكين على سطح هذا القمر .

  القمر الصناعي الساطع :

سطح انسيلادوس يشبه سطح غانيميد ( قمر تابع لكوكب المشتري) . بعض المساحات ناعمة بينما مناطق أخرى تحتوي على حفر نتجت عن ارتطامات بحدود 35 كيلومتر . في القطر مجموعات خطية من عشرات الأخاديد تمتد لعدة كيلومترات تشق عارضة السطح و من المحتمل تواجد عيوب تنتج من حركة القشرة على الكوكب ويدل هذا الشئ على أن انسيلادوس قد مر بفترة ذوبان داخلي . ان قطر هذا القمر يبلغ حوالي 500 كيلومتر تقريبا

  حفر الارتطام :

القمر تيثيس يبلغ تقريبا 1100 كيلومتر من ناحية القطر و ملئ بشكل كثيف بحفر الارتطام و احد اكبرها فوق خط المركز ويحاط بـ ( hummock ejecta ) على شكل بطانه اثاكا تشاسما يمتد من المركز اليسار فوق نحو الحفره و تغطي ثلاثة أرباع محيط تيثيس .

  المثلوجة المائية :

كثافة القمر المسمى ري تدل على ان هذه الكوكب يتكون من نسبة كبيرة من الثلج و نسبة صغيرة من المواد  الصخرية .

  تيتان الغامض :

هذا منظر لأكبر أٌمار زحل قد أخذ من موقع قريب يظهر تقريبا بشكل مباشر نحو الشمس و غلافه يتكزن من نتروجين و الهيدروكربون يبعثر نور الشمس في الجهة الأمامية على الطرف حول كل القرص . و يحجب سطح تيتان طبقة غيمية كثيفة و يبلغ قطر تيتان حوالي 5150 كيلومتر .

جسم غير نظامي :

 العلماء يعتقدون بأن هذ القمر الصناعي الشاذ الصغير لربما قد كان قطعة صغيرة من قمر اخر وها الجسم يدور حول يتان

Lapetus

 ثالث اكبر اقمار زحل والقمر السابع عشر التابع لزحل

المدار:3.561.300km

بعده:1460km

حجمه:1.8821kg

اكتشف عام 1671 بواسطة cassini

كثافته:1.1

الاغلفه في هذا القمر مختلفه تماما عن بعضها.  

Hyperion

القمر السادس عشر من اقمار زحل

المدار::ك1.481.100

البعد:286كم

الحجم:1.7719كم

عتبر اكبر الاقمار من حيث الكتله في المجموعه الشمسيه

اكتشف عام 1848 بواسطة bond and lassell

كباقي اقمار زحل فان كثافته  قليله ويتكون من جبال ثلجيه وجبال من الصخور

Rhea

 Rhea هو القمر الرابع عشر من اقمار زحل المعروفة ، و يأتي في المركز الثاني من حيث الحجم

مدارة       : 527،040 km من زحل

قطرة  : 1530 km

كتلته : 2.49e21 kg

اكتشفه Cassini عام 1672 .

مع ان حجمه كبير بعض الشي الا ان Rhea من ناحيه اخري متشابه من Dione .

فألاثنان لهما نفس المركبات و يتكونان من مناطق متعدده و دورانهما متزامن و ايضا نصفهما الامامي غير متماثل .

المكونات الاساسيه للقمر  Rhea هي جليد الماء و الصخور و هي تكون اقل من 1/3 من كتلة القمر .

النصف الامامي للقمر  عبارة عن فوهة مرتفعة .

و مثل Callisto الفوهة خالية من التضاريس و يمكن ان ترى من القمر و عطارد .

في النصف الخلفي يوجد شبكة من الشقوق و بعض الفوهات المرئية .

تاريخ Rhea يشابه الى حد كبير  Dione .

Phoebe

 Phoebe ابعد اقمار زحل المعروفة . و بعده عن زحل يناهز اربع اضعاف بعد اقرب قمر وهو Iapetus

مداره : 12،952،000 km من زحل

قطره   : 220 km

حجمه : 4.0e18 kg

اكتشفه Pickering في عام 1898 .

اغلب اقمار زحل ساطعه لكن Phoebe منخفض جدا (.05) و مظلم ايضا .

جميع اقمار زحل بأستثناء Phoebe و Iapetus مداراهما قريب من خط استواء الكوكب .فمدار Phoebe ينحدر بمقدار  175°

Phoebe قمر غريب الاطوار فهو غير مرتكز و مدارة يجري بحركة ارتجالية .

Phoebe ايضا دورانه غير متزامن ككل اقمار زحل ما عدا Hyperion .

المواد الميكروسكوبية الناتجه عن تصادم القمر هي السبب في اظلام النصف الخلفي للقمر . 

Mimas

Mimas هو السابع من الاقمار المعروفه لزحل

مدارة :  185،520 km من زحل

قطره   : 392 km

كتلته   : 3.80e19 kg

و لفظة "MEE mas" ايضا صحيحه

اكتشف في عام 1789 بواسطة Herschel.

منخفضات Mimas كثيفه (1.17) مما يدل على ان اغلبها مكون الجليد مع قطع صغيرة من الصخور .

فوهة Herschel من الاشياء التي تسيطر على سطح Mimas و تبلغ 130 km عرض . و هي تقريبا 1/3 من قطر القمر .

حائط Herschel تناهز 5 km ارتفاع و اجزاء منها تصل الى 10 km في العمق ،القمه المتوسطه لها ارتفاعها يصل الى 6 km فوق سطح الفوهه.

الاصطدام الذي احدث هذه الفوهه كاد يحطم القمر Mimas .

يمكن ان يري شرخ كبير من الجانب الاخر للقمر ناتج عن نفس الاصطدام .

السطح يتخم بفوهات الاصطدام ولكن ليس من بينها ما يقارب فوهة Herschel في الحجم .

من المحتمل ان يكون Mimas قد تعرض لاصطدام بجسم اكبر من الذي احدث فوهة Herschel و نتج عن ذلك اقمار جديدة ،انفصلت ثم عادت و التحمت لتكون القمر الحالي Mimas.   

Titan

 Titan  هو القمر الخامس عشر لكوكب زحل و هو أكبر أقمارها التابعة المعروفه .

·        المدار 1.221.830 كيلومتر من زحل

·        القطر  5150 كيلومتر .

·        الكتله  1.35e كيلوجرام .

اكتشفه هايجنز في 1655 م .

كان يعتقد أن Titan  هو أكبر الأقمار في المجموعة الشمسية ولكن أظعرت الدراسات المؤخره أن الغلاف الجوي للقمر سميك وأن السطح الصلب منه أصغر بقليل من سطح جانيميدز . قطر Taitan  أكبر بقليل من قطر المريخ و أضخم من بلوتو .

من الأهداف الرئيسية لبعثة المركبة الفضائية فويجر كانت دراسة قمر تيتان ( الذي يعني الضخم الجبار )  كانت تبعد المركبة عن سطح القمر 4000 كلم لقد تعرفنا عليه خلال هذه المواجهة أكثر من 300 عام

و فقوق ذلك معرفتنا به غير مكتمله ، تايتان محاط بغلاف جوي سميك غير منفذ لا يمكننا رؤية السطح في الضوء المرئي : بعثة كاسيني سوف تستخدم الرادار لمسح سطح القمر .

كل الصور من بعثة فويجر تبين اختلاف بسيط في اللون بين الشق الكروي الشمالي و الشق الكروي الجنوبي يظهر جزء من التفاصيل باستخدام الأشعة تحت الحمراء .

يتشابه Titan  في خصائص الحجم مع جيناميد و كاليستو و تريتون و محتمل مع بلوتو ولكن ليس معلوما اذا ما كان بناءه مثل جيناميد أو متحد متساوي كاليستو . نصف تقريبا من الماء المجمد و النصف الآخر من المواد الصخرية .

و من المحتمل لأنه ينقسم الى عدة طبقات مع مركز صخري قطره 3400 كم محاط بعدة طبقات مؤلفه من البلورات الثلجية مختلفه الشكل . الجزء الداخلي منها يكن أن يكون ساخن . برغم تشابهه في التركيب مع ر يو بقية الأقمار التابعة لزحل Titan  اكثر منهم في الكثافه بسبب ضخامته و الجاذبيه الأرضية تضغط ما في الداخل .

من بين كل الأقما في المجموعة الشمسية Titan له غلاف جوي واضح على السطح ضغطه أكثر من 1.5 بار ( أي 50% أكثر من الأرض ) يتكون بشكل رئيسي من جزيئات نيتروجينية ( مثل الأرض) بأكثر من 6% أرجون و بضع نسب من الميثان .

Titan   لا يوجد به حقل مغنطيسي و في بعض الحيان يدور خارج الغلاف المغناطيسي لزحل . وهو إذن مكشوف مباشرةً للرياح الشمسية. ويمكن أن تتأين و تحمل بعيداً بعض الجزيئات من قمة الغلاف الجوي.

و في السطح ،درجة حرارة  Titan's   تكون حوالي 49كيلفن (-290 فهرنهايت). وفي هذه الدرجة الماء المثلج لا يصعد و بالتالي يوجد قليل من بخار الماء في الغلاف الجوي.

و ذلك ، من الواضح وجود العديد من التفاعلات ، وفي النتيجة الأخيرة يبدو تشابه كبير بالضباب المكثف.

ومن المحتمل وجود طبقتان من السحب عند حوالي 200 و 300 كيلومتر فوق السطح.

كمية قليلة من المواد الكيميائية المعقدة يجب أن تكون مسؤولة للون البرتقالي اللون كما هو ظاهر من السطح.

ويبدو أن سحب الأيثان تنتج أمطار من سائل الأيثان على السطح وإحتمال أنها تنتج

"بحر" من الأيثان بعمق  إلى حد 1000متر .

المراقبة الحديثة بال Hubbel Space Telescop   يظهر لنا أشعة تحت الحمراء رائعة تبين لنا سطح Titan's . كاميرات فويجير لاتسطيع الرؤية خلال الغلاف الجوي ل Titan's

ولكن عند الأشعة تحت حمراء القريبة تصبح الضباب الرقيق أكثر شفافية، و صور

ال HSTs توحي بأنها أشعة هائلة موجودة على نصف الكرة من Titan' مقابل إلى الأمام

في مدارها. ونتائج هذه ال Hubbel  لا تثبت بأن السائل موجود، على الرغم من ، Titan'

هو الوحيد الذي له أشعة كبيرة و حقول مظلمة على السطح . موقع الهبوط لل Huygens
أختيرت بواسطة إختبار هذه الصور. وهي ستكون"بعيدا عن الشاطئ "
 أكبر " قارة " 

عند 18.1 درجة شمالاً 208.7 خط طول.

Janus

 أحد توابع زحل(janus) :

مداره : 151.472 كم من زحل.

أبعادة : 178 كم (196*192*150)

اكتشف هذا التابع وثبت وجوده  من قبل العالمين الفلكيين dollfus   larson   في عام 1980

 Epimetheus

     ·  هو خامس قمر من اقمار زحل المعروفة.  

·       المدار : 151422كم من زحل.

·       القطر : 115كم ( 144 x 108 x 98).

·       الكتلة :  5.6e17 كغ.

  لقد لوحظ هذا القمر عام 1966 بواسطة العالم والكر. ولكن كان هناك بعض التشويش لان القمر Janus كان في مدار مشابه للقمر Epimetheus. لذلك فان والكر يتشارك في الاكتشاف مع العالمين فاونتين ولارسون ، اللذان اثبتا ان هناك قمران في عام 1977. ولقد وضحت المركبة فويجير1 هذا الموقف في عام 1980.

  هناك العديد من فوهات البراكين التي تتعدى 30كم في اقطارها ، بالاضافة الى احجام صغيرة وكبيرة من التلال والاخاديد. الفوهات الشديدة الاتساع تدل على قدم هذا القمر.

الخط الداكن الذي يقطع السطح في الصورة اعلاه هو في الواقع ظل حلقات كوكب زحل

 Enceladus

·          الثامن من أقمار زحل الصناعية

·          المدار : 238.020 كيلومتر من زحل .

·          الكتلة 7.30 e 19 كيلوجرام

·          مكتشف في عام 1789 من قبل هيرشل.

·        زاوية ارتفاع هذا القمر تعتبر من أعلى الزوايا في النظام الشمسي كله سطحه مغطى بالثلوج.

·        على الأقل خمسة أنواع من القشرة اكتشفت على سطح هذه الكوكب بالاضافة الى الحفر يوجد السهول الناعمة و شقوق خطية شاملة و حواف.بعض المناطق من السطح يبلغ عمرها على الأقل حوال 100 الى مليون سنه .

·        هذا يعني أن هذا القمر Enceladus كان نشط حتى وقت قريب جداً و ربما مازالت نشطة الى اليوم

·        يعتبر Enceladus صغير جداً و مازالت بعض مكوناته الداخلية ساخنة من قبل انحطاط المواد الإشعاعية منذ عهد بعيد جدا

·        Enceladus يحبس خارجيا مع Dione  هذه العملية  تولد طاقة حرارية تذيب الثلوج مما يؤدي الى استقرار حالة القمر .

·         يعتقد بعض العلماء أن  Enceladus هو مصدر لحلقات زحل و انه كون هذه الحلقات عبر الآف السنين و الاحتمال الأخر لتكون حلقات زحل هو تصادم ذو سرعات عالية بين ذرات الغبار و الأقمار المتعددة .

--------------------انتهت.

عبدالله حسين الشريف، ايمن عبدالرحيم رحيم، هيمان عبدالقادر برهان، نادر حمدان السناني، نهار خالد علام، فهد شطوان العسيري، زيد احمد ابو عوف.

  إعداد:

http://www.saturn341.8m.com

  المصدر:

...

  تاريخ النشر:

 
 
 
 



 

 

 

 

 

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة  | | اتصل بنا | | بريد الموقع

أعلى الصفحة ^

 

أفضل مشاهدة 600 × 800 مع اكسبلورر 5

© جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 1423هـ  /  2002-2012م

Compiled by Hanna Shahwan - Webmaster