اتصل بنا

Español

إسباني

       لغتنا تواكب العصر

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة | | اتصل بنا | |بريد الموقع 

 
 

 

 

 

 أربط بنا

وقع سجل الزوار

تصفح سجل الزوار

 أضفه إلى صفحتك المفضلة

 اجعله صفحتك الرئيسية

 
 
 
 

 

 

 

 
 الاستهلاك
 

الاستهلاك

سنلقي هنا نظرة على أزياء وسلوك وتصرفات المستهلك، وتصميم السيارات.

غالبا ما تتغير المرأة.هكذا وصف فرانسيس الأول، اشهر ملوك فرنسا، العادة المكلفة للمرأة لتبديل أزيائها. ربما كان لجلالته عين ثاقبة، ولكنه قد يغفل حقيقة أنه هو أيضا ضحية نزوات الأزياء حينها.

منذ بداية التاريخ وفي كل المجتمعات تأتي الأزياء وترحل دون توقف، ما هو لائق اليوم قد لا يكون لائقا بعد عشرة أعوام، ولكنه من المحتمل أن يعود ثانية، بعد عشرين عاما من الآن.

كثيرا ما توصف الأزياء بأنها إملاءات تصدر عن قوى مجهولة قلما نستطيع السيطرة عليها.

بالنسبة للبعض، هي إحدى سبل السيطرة التجارية، هدفها الأساسي أن تجعلنا نجدد الملابس في خزانتنا.

أما إذا تفحصنا الظاهرة عن قرب فسنخلص إلى نتيجة أخرى.

قد يكون جزء كبير من خزانة الملابس عديم الجدوى ولكن فائدتها الأساسية ترتكز على أنها وسيلة اتصال.

سواء كان المرء متزمتا أو متحررا، محافظا أو عفويا، ستحدد الملابس هويته وما هي حقيقة صلته بالآخرين.

في المدن التي تتعدد فيها ألوان الملابس، كثيرا ما تعرف الملابس عن الخلفية الثقافية لمن يرتدونها، تماما كما تكشف اللهجة عن هوية صاحبها.

والملابس هي صورة ناطقة عن قيم الإنسان، ومهنته ومكانته الاجتماعية.

من منا لا يستطيع تحديد هوية رجل الأعمال من على مسافة أمتار بين غيره من الناس؟

وكلنا نحبر، وبلغة الملابس، على التعبير عن حاجة هذا الفريق من الناس أو ذاك في هذا المجال.

تؤدي هذه الضغوط الاجتماعية إلى تحديد ملابس مشتركة وشبه موحدة لكل فئة اجتماعية.

ولكن الملابس في الوقت نفسه تعبر عن فرديتنا وعن تبدل صورتنا وأفكارنا الشخصية.

حتى الملامح المغيبة في مكاتب الأعمال تحاول أن تحتل حيزا خاصا بها، ولو من خلال ربطة العنق أو لونها المميز.

بهذه الخصوصية تشهد لغة الملابس على الطموحات الفردية للساعين إلى تسلق السلم الاجتماعي. فعلى سبيل المثال التمتع بما هو مزيف من الماس والساعات وغيرها، ربما تعبر في عمقها عن رغبة كامنة في أن يكون صاحبها من الطبقة الاجتماعية الأرقى.

تتلخص المرحلة الأولى في الأزياء بتحليل الحاجات الفردية والجماعية، هذا ما تقوم به شركات خاصة، وتسعى هذه التحليلات لاستطلاع ما سيكون عليه الحال بعد عامين في المجالات الثقافية والاجتماعية والفنية أيضا.

يجمع المصممين، مستخلصين وحيهم مما تنجزه كبريات المصانع، بين الدوائر والألوان وبين الشكل والمحتوى الذي يحدد التوجهات المستقبلية.

تقدم نتيجة أبحاثهم ضمن كتب أو تعرض على لجان تحكيم تحدد بدورها الوجهة المعاصرة في البناء والرسم والإعلانات والأفلام.

اما مسألة تجسيد الوجهة المعاصرة أو عدمه، فيعتمد على التقنيات المتوفرة.

على صناعة الأقمشة أن تطور سبل قادرة على الإنتاج بكميات هائل، من حيث الشكل والمحتوى والتصميم الذي رسمه المصممون على الورق.

للتقدم التقني تأثيره العميق في الأزياء كما يتم مزج أنسجة طبيعية كالقطن بأنسجة صناعية تحتوي على مزايا فريدة.

شهدت العملية المتبعة لصناعة الملابس متغيرات دائمة، فقد أنشأ الباحثون مؤخرا عملية جديدة بالكامل للطباعة والتلوين في المصانع بين وظائف أخرى.

في العملية التقليدية المتبعة للطباعة والتلوين، يتم أولا مزج اللون المطلوب في محلول لتذويبه.

تتمكن الذرات الجافة من الدخول إلى شعيرات الأنسجة عبر التفاعل المشترك لتأثير الحرارة والمحلول المستخدم.

بعد التجفيف والتبريد، تصبح هذه الذرات أجزاء ثابتة ومتماسكة في الزوايا الضيقة للأنسجة. ومع ذلك حين يتم غسل قطعة من القماش وارتدائها لعدة مرات، عادة ما تأخذ هذه الذرات بالتحلل عن أنسجة القماش، فتبهت ألوانها.

ولكن العملية الجديدة، تمزج العناصر المكونة كالصباغ، فتثبتها بطريقة كيميائه ودائمة بأنسجة القماش.

تسمى هذه العملية الكيميائية بالتطعيم، ويتم الحصول عليها باحتكاك سريع يدخل الإلكترونات إلى المادة المطلوب معالجاتها، وبتثبيت سلاسل مبلمرة إلى ذرات الصباغ.

بفضل هذا التيار من الطاقة تلتف السلاسل المبلمرة حول ذرات الصباغ وتحاصرها، ليتشكل مرة أخرى التماسك الكيميائي بين التبلمر المثبت في الصباغ وأنسجة القماش.

وهكذا يصبح النتاج أكثر مقاومة للتفاعل الكيميائي والتشوه وارتفاع درجات الحرارة.

التسويق هو المرحلة الأخيرة في عملية الأزياء. وهي المرحلة الوحيدة التي يمكن للمصنعين فيها السعي للتأثير برغبة المستهلك واختياره.

التعليب وإبراز النتاج وتقديمه بأسلوب جذاب هو بعضا من السبل المتبعة للتأثير على المستهلك وترغيبه.

يلجأ المصنعون في تسويقهم إلى أسماء شركات شهيرة تمنح المصداقية لمنتجاتهم فتجعلها تنتمي إلى مجموعة أو تصنيف ما يعترف بنوعيتها.

ولكن مهما بلغ الذكاء والحرفة في هذه السبل، فان لها التأثير الأقل من وجهة الأزياء، لأن الكلمة الفصل تبقى في نهاية الأمر للمستهلك.

للمستهلك الحرية في شؤون الأزياء لأن يحدد اختياراته، ولكن هذا لا يحول دون اندفاع المصنعين لخوض المعارك لنيل إعجاب المستهلك وأمواله، لهذا يرسمون الاستراتيجية ويحددون الأهداف. وهم في سبيل ذلك يقومون بالتجسس على تفاصيل عاداتنا وتقاليدنا.

المستهلك في مجتمعاتنا هو السيد المطلق، بينما تتمتع الدعاية بنفوذ وتأثير كبيرين. فبعد تعرض المستهلك لوابل من مؤثرات الصوت والصورة كثيرا ما يحار المستهلك في أي اتجاه يسير. كما أن المعلنين لا يجدون الأمر سهلا عليهم، فالمنافسة قوية بلا شك في سبيل البقاء على قيد الحياة وسط غابة من الإعلانات، لا يجدون فيها إلا وسيلة واحدة تكمن بالتعرف الدائم على تصرفات المستهلك، وهم للقيام بذلك يعتمدون على تقنيات بالغة التعقيد.

التقنية الأكثر مصداقية وشعبيه، تسمح لهم بتعداد الجمهور، أي عدد المشاهدين ممن يرون إعلاناتهم التجارية المتلفزة.

يتم ذلك من خلال جهاز إلكتروني يعنى باهتمامات المشاهدين، حيث تقوم شركات متخصصة بتثبيت هذا الجهاز في عدد من المنازل التي تعود ملكيتها لمجموعة تخضع للدراسة. يتم تثبيت الجهاز بشكل دائم إلى أجهزة التلفزيون والفيديو في تلك المنازل.

حين يشعل المشاهد التلفزيون يعمل جهاز القياس مباشرة.

ويبث إشارة تدعو المشاهد لتأكيد وجودة هناك. فيفعل المشاهد بالضغط على زر ما.

منذ تلك اللحظة، وطوال الفترة التي يبقى فيها التلفاز مشتعلا، يسجل الجهاز القنال الذي تتم مشاهدته.

وهو يسجل أيضا تبديل المحطات، وإشعال الفيديو، واستعمال العاب الفيديو.

كل هذا يتم أوتوماتيكيا. حين يغادر المشاهد الغرفة، يبلغ جهاز القياس بالضغط على زر ما، فيتوقف الجهاز عن تسجيل وجوده.

يخزن الجهاز كل هذه المعلومات، وفي الليلة التالية، يتم نقل المعلومات تلفونيا إلى مركز تحليل مختص. تقوم أجهزة الفيديو هناك بتسجيل جميع محطات التلفزة، ويحدد التقنيين بحرص دقيق مدة البرامج والإعلانات التي تم بثها.

في الوقت الراهن، تقوم أجهزة كمبيوتر ضخمة بتحليل المعلومات التي تجمعها الأجهزة الموزعة على المشاهدين. بالاعتماد على مئات المنازل المعززة بتلك الاجهزة، يتم تحديد الإحصائية الدقيقة لمجمل عدد المشاهدين، ومعدل الوقت الذي يخصصونه لكل برنامج أو إعلان في أنحاء البلاد. ويتم توزيع المعلومات على المعلنين، لتمكنهم من تحديد ما إذا كان الإعلان الذي تم بثه بالأمس، قد ترك التأثير المرجو أم لا.

أما أصحاب شركات البث، فتمكنهم معلومات جهاز قياس المشاهدين من تحديد أسعار الإعلانات، وأقصى الأسعار التي يمكن تسجيلها في ذروة ساعات المشاهدة.

يمكن الاستفادة أكثر من المعلومات التي يتم جمعها، إذ أنها مثلا تستخدم لتحديد المكانة الاقتصادية والاجتماعية للمشاهد.

والحقيقة أن لكل فرد في العائلة مفتاحه الشخصي، للاتصال بجهاز القياس.

يصنف الكمبيوتر الأم المعلومات حسب السن والجنس، ومستوى الدخل المادي لكل عضو من العائلة التي يتم اختيارها. لهذا تصنف المعلومات التي تجمع الفئة الاجتماعية للمشاهدين الذين رأوا إعلانا ما، بين شبان فوق الثلاثين، أو ربات منازل، أو رجال أعمال، أو متقاعدين مثلا.

وهكذا يمكن للمعلن أن يصمم دعاية تستهدف مشاهدا محددا، ليعرف إذا ما نجح في الوصول إلى هدفه المحدد أم لا. فقد أكدت الدراسة أن 92 بالمائة من المشاهدين يستعملون دائما أجهزة قياسهم كما يجب.

يتم تجديد خمسة وعشرون بالمائة من المجموعة الخاضعة للدراسة كل عام، ولم تسجل أي تغييرات تثير القلق في تصرفات المشاهدين المشاركين.

رغم تحول جهاز القياس إلى عماد رئيسي في التلفزيون، إلا أنه ليس كامل الفعالية في الأداء، فهو لا يحدد مثلا قدرة المشاهد على التركيز.

للحصول على نتيجة أكثر دقة يفكر الخبراء بتبديل أزرار الضغط المتبعة، بنظام أقل تفاعلا، بحيث لا يتطلب مشاركة فعالة من قبل المشاهد.

تتلخص إحدى الأجهزة التي تتم تجربتها الآن بما يشبه عين المراقبة القادرة على تحديد ملامح المشاهد أمامها.

يتعرف هذا الجهاز أولا على ملامح أفراد سكان البيت، ليخزن هذه الملامح في ذاكرته.

وبعد أن يتم إشعال التلفزيون، يتم تصوير الغرفة باستمرار، ليتعرف الجهاز على المشاهدين كلما جلسوا أمام الشاشة الصغيرة. هذه الكفاءة التي تفوق جهاز القياس، تجعل المعلنين أكثر اهتماما بما لديهم من تقنية جديدة بدأت تثير بعض القلق لدى مشاهدي التلفزيون الذين يخافون أن تقوم شركات الإعلان بمراقبة جميع تحركاتهم.

ليست الملابس بالشيء الوحيد الذي يتأثر بالأزياء، فالسيارات أيضا تجدد تصميمها دائما. قد يتساءل البعض الآن عما جرى لسيارته الأولى. ولا شك أنها ستبدو قديمة أمام أحدث السيارات العصرية.

تطورت السيارات منذ اختراعها قبل أكثر من قرن، منطلقة عبر وثبات وقفزات سريعة.

أصبحت سيارات اليوم أشبه بالسفن الفضائية، مما كانت عليه سيارات أجدادها الشبيهة بعربات الجياد.

فقد تطورت السيارات لتحمل معها تحسن في الأداء أيضا، حتى أصبحت هذه الآلة أكثر من مجرد وسيلة نقل.

تتهافت الشركات كما هو حال المنتجات الأخرى على تلبية متطلبات المستهلك بكثرة، ما يستدعي تغيرا دائما في السيارة بما حيث تلبي احتياجات مستعمليها.

تؤكد الدراسات المكثفة التي تمولها مصانع السيارات في بدايات القرن الجديد، أن الأمان يعتبر من أهم المواصفات التي يطالب به السائقين.

ليس في ذلك ما يدعو للدهشة إذا أخذنا بعين الاعتبار أن حوادث السير تشكل أعلى نسبة من الوفيات في بلدان كثيرة. لهذا ينكب جزء كبيرا من الأبحاث على جعل السيارات أكثر أمانا.

يركز جانب من هذه الأبحاث على ما يعرف بالأمان الكامن، وهو مجموعة من الإجراءات المصممة لحماية السائق في حال تعرضه لحادث سير. يتم ذلك بإجراء تجارب على الحوادث في ظروف السيطرة الكاملة.

تحل الدمى في هذه التجارب محل الركاب العاديين، على أن تكون بمواصفات مشابهة لجسم الإنسان.

تكمن إحدى الحلول بتطوير أنظمة تبقي على الركاب في مقاعدهم. تعتبر أحزمة الأمان الأكثر ضمانا لردة فعلها عند الحوادث، فهي تبقي الراكب على الكرسي بثبات.

أضف إلى ذلك أن الحزام الخلفي للمقعد المتوسط يشد جانبيا مما يحول دون تعرض الراكب لإصابة في العنق. كما تحول الحقيبة الهوائية دون ارتطام رأس السائق بالمقود.

أكثر المقاعد أمانا للأطفال هي تلك التي تكون جزءا من مقعد السيارة. وقد يكثر الاعتماد عليها لسهولة الاستعمال. من المتوقع أن تنتشر كل هذه الإجراءات الكامنة على جميع السيارات في السنوات القليلة القادمة.

إلى جانب ذلك تسعى صناعة السيارات لزيادة ما يعرف بالأمان الفاعل للسيارات، وذلك في إجراءات وجدت لتساعد السائقين على تجنب الحوادث.

تعمل إحدى الدراسات الجارية اليوم على الحؤول دون نوم السائقين أثناء القيادة. إذ يشكل النعاس ثلث أسباب الحوادث القاتلة على الطرقات في العالم.

تثبت التجارب على القيادة الموازية، أن السائق شديد الكفاءة بوعيه الكامل، ولكنه يغير وجهته بشكل مستمر. تعتبر هذه التعديلات البسيطة خارجة عن الإرادة، وهي تختلف كالبصمات من شخص إلى آخر.

يؤكد قياس النشاط الكهربائي لدماغ السائق، أن أسلوب تعديل السائق للاتجاه، يتغير وفق التعديل الذي يطرأ على تركيزه. ويرى الخبراء، أن إشارة ما مرتبطة بالمقود، قد تكفي للحؤول دون شرود ذهن السائق.

حين يتوقف النظام عن التعرف على الحركات التي يقوم بها السائق أثناء يقظته، يخرج صوتا محذرا أو إشارة ضوئية، تكفي لإيقاظ السائق من نعاسه.

مع بداية القرن الحادي والعشرين، يظهر مصدرا آخر لقلق المستهلك، وهو حماية البيئة، لهذا يتوجه الخبراء في محاولة لجعل السيارة أكثر كفاءة في حرق الوقود، نحو الاعتماد على الديناميكية الهوائية.

تستهلك السيارة على سرعة تسعين كيلومترا، نصف طاقتها لمقاومة احتكاكها بالهواء الذي ينجم عن التيارات، والاصطدام الغير متوازن للهواء بسطح السيارة.

أجريت دراسات لنفق الريح على سيارات حديثه ساعدت الباحثين على تحديد الشكل الذي يقلل من مقاومة الهواء. سيوفر هذا نسبة عشرة بالمائة من وقود السيارة، ويطور استقرارها، وبالتالي نسبة سلامتها.

من المحتمل أن تعتمد سيارات الغد على الكهرباء، فقد تم إنجاز محرك يعتمد على التقنية الكهربائية التي يمكن لبعض نماذجها أن تضمن سرعة تصل إلى تسعين كيلومترا في الساعة.

إلا أن هذه السيارات تواجه عائقا، وهو أن خزانات الطاقة لديها تحتاج إلى مساحات كبيرة من السيارة، ولا تسمح إلا بعبور مسافات محدودة قبل أن تشحن من جديد.

أثار تصميم السيارة اهتمام الصناعيين الدائم. لهذا يتم اليوم تصميم السيارة بتحديد مسبق للفئة التي تستعملها. ويتزايد عدد المصممين الذين يتوجهون لصناعة سيارات تلبي احتياجات اكبر عدد ممكن من الزبائن. .

يقال على سبيل المثال أنه من المرجح لسيارة المستقبل أن تكون قابلة لسكن الإنسان الدائم فيها. لكن تحول السيارة إلى امتداد للمنزل يتطلب أن تحتوي على هذه المجموعة من اللوازم المتعلقة بالأمان الكامن والفعال والراحة وحماية البيئة في آن معا.

يؤكد المحللون احتمال أن تشهد هذه السيارة تسويقا عاليا، آخذين بعين الاعتبار تركيزها على القيم العائلية، والرفاهية في العيش.

يحاول الممثل باستمرار وهو على مسرح الاستهلاك، أن يدهش الجمهور ويلفت انتباهه، ومع ذلك تبقى للجمهور الحرية الدائمة للخروج من المسرح، متى شاء ذلك.

--------------------انتهت.

إعداد: د. نبيل خليل

 
 
 
 



 

 

 

 

 

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة  | | اتصل بنا | | بريد الموقع

أعلى الصفحة ^

 

أفضل مشاهدة 600 × 800 مع اكسبلورر 5

© جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 1423هـ  /  2002-2012م

Compiled by Hanna Shahwan - Webmaster