|
من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة | | اتصل بنا | |بريد الموقع | ||
|
|
|
احد العلماء المسلمين البارزين الزهراوي
نبذة عن الكيمياء الحيوية
الكيمياء الحيوية هو علم يدرس كافة التحولات الكيميائية و الحيوية في
جسم الإنسان من هضم و امتصاص و تحولات الطاقة و أيضا يدرس الأمراض و
الأدوية و الطرق العلاجية بالإضافة إلى الفيروسات و الميكروبات و كيفية
تفاعلها في الجسم ، ببساطة هو علم و اسع و شامل لكل ما تريد معرفته عن
دواخل الجسم البشري بشكل خاص و للكائنات الحية عموما.
أقسام الكيمياء الحيوية
إن هذا العلم متشعب و
متفرع و له علاقة بعلوم أخري كثيرة منها
:
*
التحاليل الطبية
أبحاث
اسم البحث
إستهدف هذا المشروع
بشكل عام تطوير الزيوت المستعملة بهدف إعادة إستعمالها. وتضمنت أهداف
المشروع
الخاصة، إحصاء مصادر الزيوت المستعملة وتقييم جودتها ، وتطوير طرق
فعالة لإعادة
تكرير الزيوت المستعملة ، وإيجاد متطلبات لمواصفات الزيوت المستعملة
والمرتجعة،
وتطوير برنامج معاينة الخدمة لمحركات السيارات ، ودراسة الإمكانية
الإقتصادية لبعض
طرق إعادة التكرير التجارية. جمعت عينات الزيوت المستعملة من أماكن
تغييرها وكانت
العينات تمثل الزيوت المستعملة في ظروف القيادة لكل من فصلي الشتاء
والصيف. عرضت
الخصائص الطبيعية والكيميائية للمقارنة بينها وقد أظهرت هذه العينات
التوافق الكبير
إلى حد ما ، ماعدا كمية الرصاص الناتج من تخفيف الوقود بالمحرك
والمعتمد على ظروف
التشغيل وعمر المحرك. طبقت الطرق الخمس التالية لإسترجاع الزيوت
المستعملة من أجل
الحصول على زيت مسترجع بالحجم المختبرى
:
اسم البحث
يهدف البحث لدراسة
التأثيرات البيوكيميائية المختلفة للأنواع الثلاثة المختارة من عسل
النحل على حالة
سرطان الكبد الناشئ عن أفلاتوكسينB1
ويتضمن هذا البحث:- اختيار ثلاثة أنواع من عسل
النحل وهي:- عسل نبات السدر، عسل نبات البرسيم الحجازي، عسل نبات الحبة
السوداء.
الجزء الأول:- تقسم فئران التجارب البيضاء إلى اربعة مجموعات كل مجموعة
تحتوي على
30
فأراً. تعطي المجموعات الثلاث الأولى كل واحدة منها نوع من أنواع العسل
السابقة
الذكر. أما المجموعة الرابعة فتترك طبيعية ويستمر ذلك لمدة 14يوم نبدأ
بعدها بالحقن
بمادة أفلاتوكسين
B1
لإحداث مرض سرطان الكبد لدى جميع الفئران، وتترك بعدها مريض
لمدة سبعة أيام. يتم جمع عينات الدم والكبد على مراحل مختلفة من
التجارب لعمل
التقديرات البيوكيميائية المختارة ومن ثم مقارنتها ومناقشة النتائج
استناداً
للدراسات السابقة. الجزء الثاني:- تقسم فئران التجارب البيضاء إلى
أربعة مجموعات
تحتوي كل مجموعة على 30 فأراً، تحقن جميعها بأفلاتوكسين
B1
لإصابتها بسرطان الكبد،
تترك المجموعة الرابعة مريضة حتى نهاية التجربة، بينما تترك المجموعات
الثلاث
الأولى مريضة لمدة سبعة أيام ثم تبدأ المعالجة بخليط العسل للمجموعة
الأولى أما
المجموعة الثانية تعالج بخليط العسل والدواء الخاص بعلاج سرطان الكبد (
أندوكسان
-أستا
)، والمجموعة الثالثة تعالج بالدواء فقط وتستمر المعالجة لمدة 14 يوم.
يتم
جمع عينات الدم والكبد على مراحل مختلفة من التجارب لإجراء التقديرات
الكية لبعض
المركبات البيوكيميائية في الدم من ثم مقارنة النتائج ومناقشتها على
ضوء مدى التحسن
في الحالة المرضية واستناداً للدراسات السابقة.
اسم البحث
يهدف البحث لدراسة
التأثيرات البيوكيميائية المختلفة للأنواع الأربعة المختارة من مضادات
الأكسدة على
حالة مرضى السكر الناشئ عنالحقن بمادة الألوكسان في فئران التجارب.
يتضمن هذا البحث
:
اسم البحث
داء سكري الحمل مرض
شائع وذو مضاعفات متعددة ويتصادف وجوده في 3-5% أثناء الحمل. وهذا
النوع يسبب زيادة
المضاعفات الخطيرة أثناء الحمل مع زيادة معدل المرضى والوفيات في
المواليد. تهدف
هذه الرسالة الى البحث عن دور هرمون السمنة
(Leotin)
والعامل النخري الورمي
(TNFa)
والعاملين انترلوكين 1 ، 6
(Interleukines 1 &6)
والدهون فوق المؤكسدة
(Lipid peroxide)
والثيول الكلي
(Total thiol)
في تطور مقاومة الأنسولين أثناء فترة الحمل
في السيدات المصابة بداء سكري الحمل مع حساب مقاومة الأنسولين
(Insulin resistance)
ونسبة عمل خلايا بيتا
(Beta cell function%) .
وقد تم أيضاً دراسة بعض المقاييس
الأخرى الت لها علاقة بارتفاع سكر الدم في فترة الحمل مثل حساب كتلة
الجسم
(BMI)
وضغط الدم(Bp).
استخدم في هذه الدراسة (83) من السيدات الحوامل في عمر حملي مابين
20-34
أسبوعاً ، وقد قسموا الى ثلاث مجموعات وفقاً لنتائج اختبار تحمل
الجلوكوز
(OGTT) : 32
سيدة مصابة بداء سكري الحمل و20 سيدة حامل مصابة بضعف تحمل الجلوكوز
و31 سيدة حامل ذات تحمل جلوكوز طبيعي. وكانت أهم نتائج الدراسة : لوحظ
ارتفاع مستوى
الجلوكوز لدى السيدات المصابات بداء سكري الحمل وانخفاض مستوى هرمون
السمنة مقارنة
مع السيدات ذوات تحمل جلوكوز طبيعي والحوامل المصابات بضعف تحمل
الجلوكوز ، بينما
لم يسجل أي إختلاف إحصائي في مستوى الأنسولين بين المجموعات الثلاثة ،
أيضاً لوحظ
انخفاض في نسبة عمل خلايا بيتا مع إرتفاع الأنسولين في السيدات
المصابات بداء سكري
الحمل مقارنة مع السيدات ذوات تحمل جلوكوز طبيعي والحوامل المصابات
بضعف تحمل
الجلوكوز. بينما لم يسجل وجود إختلاف في مستويات العوامل الخلوية
الإلتهابية وهي
العامل النخري الورمي والعاملين انترلوكين 1 ، 6 بين المجموعات
الثلاثة. أيضاً لوحظ
في السيدات المصابات بداء سكري الحمل والمجموعة المصابة بضعف تحمل
الجلوكوز أعلى
مستوى من الدهون فوق المؤكسدة مقارنة مع الحوامل ذات تحمل جلوكوز
طبيعي. بينما لم
يسجل أي إختلاف في مستوى الثيول الكلي في المجموعات الثلاثة. عند تقسيم
المجموعات
الى مجموعتين : مجموعة حوامل ذات تحمل جلوكوز غير طبيعي وتشمل الحوامل
المصابات
بضعف تحمل الجلوكوز ومجموعة أخرى تشمل على حوامل ذوات تحمل جلوكوز
طبيعي وجد نفس
النتائج السابقة. بينما لم يسجل أي إختلاف للمواد السابقة في
المجموعتين عند
تقسيمهم وفقاً للعمر الحملي الى مجموعة في الثلاث الشهور الوسطى
(Second trimester )
ومجموعة في الثلاث شهور الأخيرة
(Third trimester) .
نستخلص من هذه الدراسة أن
أسباب سكري الحمل متعددة وقد وجد أن هرمون السمنة وإجهاد الأكسدة ربما
تكون عوامل
في تطور مقاومة الأنسولين في داء سكري الحمل ، بينما العوامل الخلوية
الالتهابية
ربما تلعب دور في تطور مقاومة الأنسولين في الحمل خصوصاً في الحوامل
البدينات.
اسم البحث
تهدف هذه الرسالة الى
استخدام طريقة البلازما مزدوجة الحث - مطياف الكتلة
ICP-MS
لتقدير تراكيز بعض
المعادن السامة مثل عنصر النيكل
Ni
والكروم
Cr
والكوبلت
Co
والفضة
Ag
والليثيوم
Li
والزرنيخ
As
والحديد
Fe
والانتمون
Sb
والقصدير
Sn
والنحاس
Cu
والخارصين
Zn
والرصاص
Pb
والفانديوم
V
والباريوم
Ba
وذلك في عينات مختلفة من عصير الفواكه المعلب. كما
تحتوي الرسالة على دراسة أثر فترة التخزين في درجات حرارة مختلفة على
نسب المعادن
في العصائر المعلبة. وتحتوي الرسالة على ثلاثة فصول هي : الفصل الأول :
يحتوي على
مقدمة نظرية تضمنت المكونات المعدنية لعلب العصير وكذلك التأثير البيئي
والصحي
للعناصر المراد تقديرها بالإضافة الى مسح تاريخي لطرق تقدير العناصر في
مثل تلك
العينات. كما يتضمن هذا الفصل شرح ووصف لطريقة البلازما مزدوجة الحث
مطياف الكتلة
ICP/MS
والتي استخدمت كطريقة حساسة ومتطورة لتقدير المعادن في عينات العصير
المعلب
المختلفة. وفي نهاية هذا الفصل تم توضيح الهدف من هذه الدراسة والمراجع
التي إعتمد
عليها في البحث. الفصل الثاني : يناقش هذا الفصل خلال أجزائه المختلفة
الوصف الدقيق
للطرق العملية لمعالجة عينات العصير بالإضافة الى ذكر وتوضيح مفصل
للمواد
الكيميائية والأدوات التي تم إستخدامها وكذلك تحضير المحاليل القياسية
للمعادن
المراد تحليلها. كما يناقش وصفاً لطريقة تشغيل جهاز
ICP/MS
المستخدم لقياس التركيز.
كذلك اشتمل هذا الفصل على وصف لخطوات طريقة العمل التي اقترحت لمعالجة
عينات العصير
المختلفة وخطوات إختيار الظروف المناسبة لتطبيقها مع إجراء التجارب
العملية
للدراسات الإحصائية للتأكد من صحة ودقة هذه الطريقة مع ذكر المراجع
التي إعتمد
عليها. الفصل الثالث: تضمن هذا الفصل النتائج المتحصل عليها بعد تطبيق
طريقة العمل
المقترحة لتقدير المعادن ومناقشتها. ولقد تم جدولة النتائج التي تخص
المعادن بعد
رسم المنحنيات المتحصل عليها. وكذلك تم عرض نتائج الدراسات الإحصائية
التي أكدت مدى
صحة ودقة الطريقة كما تم مقارنة تلك النتائج المتحصل عليها للمعادن مع
نتائج دراسات
سابقة وطرق أخرى. وقد وجد أن متوسط تركيز جميع هذه العناصر يقع ضمن
الحدود المسموح
بها من قبل المواصفات العالمية والهيئة العربية السعودية للمواصفات
والمقاييس. كما
أن عملية التخزين عند درجات حرارة مختلفة تؤدي الى زيادة في تركيز
المعادن في
المنتج إلا أن متوسط تركيز العناصر بعد التخزين لمدة شهر لم تتجاوز
الحدود المسموح
بها من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس. كما أن تواجد بعض
العناصر بتراكيز
مرتفعة يعزي الى دخولها في تركيب العلبة المعدنية المستخدمة في الحفظ.
وفي هذا
الفصل تم عرض خلاصة لهذه الدراسة مع إعطاء بعض التوصيات اللازمة
بالإضافة الى
المراجع التي إعتمد عليها.
اسم البحث
برهنت الدراسات
الحديثة على إرتفاع كمية الأحماض الدهنية (أوميغا-6) ونقص الأحماض
الدهنية
(أوميغا-3)
في الطعام وذلك نتيجة عمليات الزراعة ومعالجة الأغذية الحديثة. وقد
لوحظ
أن تغير نسبة الأحماض الدهنية (أميغا-6) الى (أميغا-3) في الدم متلازم
مع إنتشار
أمراض عديدة ، مثل السرطان ، أمراض القلب والشرايين ، داء السكري ،
السكتة الدماغية
، والتهاب المفاصل. وبما أنه لاتوجد أي دراسة علمية على مستوى المملكة
تشير الى
نسبة (أوميغا-6) الى (أوميغا-3) فإن الهدف من هذا البحث هو تحديد هذه
النسبة في
النساء السعوديات مابين سن 20 و 70 سنة. --------------------انتهت.
الكاتب:
http://www.biochemistry4all.com/index.php?display=Sections
المصدر: ...
تاريخ
النشر:
|
|
|
|
|
أفضل مشاهدة 600 × 800 مع اكسبلورر 5
© جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 1423هـ / 2002-2012م